مجموعة إي فاينانس هي الشركة الرائدة في مجال إدارة الاستثمارات في مصر.
منذ بداياتها كأول منصة للتكنولوجيا المالية في البلاد في عام 2005، قد نمت إي فاينانس لتكون الكيان الرائد لدعم مسيرة التحول الرقمي الشاملة في مصر في مختلف قطاعاتها الاقتصادية.
اليوم تضم مجموعة إي فاينانس خمس شركات تابعة وحصصا مباشرة في باقة متنوعة من الاستثمارات لنقدم خدمات رقمية فريدة للشركاء والعملاء.
+ مليار جم
إيرادات مجمعة FY2024 ارتفاع سنوي بمعدل 34%
+
سنوات النجاح
+ مليار جم
صافي الربح FY2024 ارتفاع سنوي بمعدل 41%
في 2021
تضمنت أبرز الإنجازات التي أحرزتها مجموعة إي فاينانس، نجاحها المشهود خلال أكتوبر الماضي في طرح أسهمها بالبورصة المصرية، لتنطلق نحو مرحلة جديدة من مسيرة نجاحها ونمو أعمالها. وتعد عملية الطرح هي الأكبر من نوعها في البورصة المصرية، فقد بلغ معدل التغطية في شريحتي الطرح الخاص للمؤسسات والطرح العام 8.6 و4.61 مرة على التوالي، هذا بالإضافة إلى دخول صناديق وبنوك استثمارية عالمية لأول مرة في السوق المصري وقد شهد الاكتتاب الخاص نسبة تخصيص للصناديق الأجنبية أكثر من 70 %من إجمالي الطلبات والذي يعد من أكبر الإنجازات، وهي شهادة واضحة على القيمة الفريدة ، بفضل البنية التكنولوجية المتطورة لشبكة شركاتها التابعة، التي أتاحت لها تنفيذ مليارات المعاملات بين الهيئات الحكومية والشركات ومقدمي الخدمات حتى جمهور العملاء بكل سهولة وفاعلية.
"طرح مجموعة إي فاينانس، الأضخم في تاريخ البورصة المصرية"
إي فاينانس هي شركة رائدة في الخدمات الرقمية المختلفة التي ترتكز عليها منظومة الخدمات الحكومية اليوم في مصر.
افتخر بالتعاون الوثيق مع إي فاينانس بما قامت به بدور محوري في رقمنة القطاع الزراعي في مصر، من خلال الشبكة الزراعية الرقمية ، وتطوير البنية التحتية الرقمية وحوكمة العديد من قطاعات الوزارة وتطبيق المزارع للإرشاد الزراعي ومنظومة الكروت الذكية، مما أدى إلى زيادة الإنتاجية وتعزيز التجارة الإلكترونية ودعم الشمول المالي.
أشهد بأن شركة إي فينانس شركة وطنية مخلصة عملنا سوياً علي مشروع التأمينات و المعاشات و قبلت التحدي الكبير في تمكين كبار السن علي الحصول علي المعاش الشهري الكترونياً و تذليل العقبات لتحقيق هذا الهدف.
فخورة بدور شركة عظيمة تملكها الدولة أي فينانس في النهوض بـاقتصاد الدولة من خلال العمل علي تطوير البنية التحتية و يظهر ذلك الجهد بشكل كبير في العمل علي منظومة ميكنة جميع الحيازات الزراعية علي مستوي الجمهورية مما يساهم بشكل كبير في رؤية مصر ٢٠٣٠.
إطلاق الشبكة الزراعية الرقمية حدث كبير مع تطور القطاع الزراعي ، وقاعدة بيانات النظام ستكون ذات فائدة كبيرة للوزارة من خلال الشراكة بين البنك الزراعي وشركة إي فاينانس.
أشكر شركه إي فينانس علي المجهود الضخم و الكبير الذب بذلته الشركة و فريق عملها الضخم علي تنفيذ منظومه إدارة المعلومات المالية الحكومية لوزارة المالية بكفاءة عالية الجودة.
مشروع ميكنة الحيازات الزراعية مشروع ذات بعد قومي لتمكين صاحب القرار من معرفة تفاصيل الحيازات الزراعية و الدعم المقدم للفلاح و قد قامت شركه إي فينانس بدور فعال لتحقيق هذا المشروع القومي علي أرض الواقع بالتعاون مع وزاره الإنتاج الحربي و وزارة الزراعة.
فخوره بالعمل الناجح و الرائع مع شركة إي فينانس علي أهم مشاريع وزارة التضامن الاجتماعي المعاشات و تكافل و كرامة و أشهد لهم بالعمل الدؤوب و المتواصل للوصول لأفضل النتائج.
أشعر بالسعادة و الفخر بوجود شركه وطنيه مصرية تملكها الدولة بمثل كفاءة شركة إي فينانس فمن خلال عملي السنوات السابقة ازداد ثقه بفريق العمل بالشركة و اهنــئ الشركة علي النجاح المستمر و أتمني المزيد من التقدم و الازدهار.
أشكر فريق عمل إي فينانس علي المجهود العظيم المبذول في تفعيل منظومة الحيازات الزراعية الإلكترونية بالتعاون مع فريق عمل وزاره الزراعة و وزارة الإنتاج الحربي.
شركة إي فينانس قامت بدور كبير منذ بداية مشروع التعداد السكاني لتقييم البنية التحتية بالجهاز و اقتراح توصيات و رفع كفاءتها و تقديم الدعم الفني المستمر لإدارة المنظومة و مواجهة الأزمات من خلال إدارة العمل و المشاركة الفعالة في أعمال الدعم الفني الميداني بالاشتراك مع وزارة الإنتاج الحربي.
أعلنت شركة تكنولوجيا تشغيل المنشآت المالية "إي فاينانس" التابعة لمجموعة "إي فاينانس" للاستثمارات المالية والرقمية، عن إتاحة النظم الإلكترونية لديها لاستقبال أقساط الوحدات السكنية الخاصة بالمصريين في الخارج والتي تم تخصيصها لهم بالدولار ضمن المبادرة الوطنية "بيتك في مصر"، وذلك بالتعاون مع وزارتي الإسكان والمالية والبنك المركزي وبنك مصر.وأوضحت شركة "إي فاينانس" أن عملية استقبال تحويلات الأقساط الدولارية تتم من خلال مركز الدفع والتحصيل الإلكتروني التابع لوزارة المالية والذى تديره شركة "إي فاينانس" وتوفر من خلاله للمقيمين بالخارج إمكانية سداد قيمة أو أقساط الوحدات السكنية بالوسائل الإلكترونية الحديثة، وتتولى منظومة التحصيل الإلكتروني تسوية المبالغ بطريقة آمنة ودقيقة.وصرح المهندس شريف الشربيني وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، بأن مبادرة "بيتك في مصر" شهدت إقبالاً كبيراً خلال الساعات الأولى منذ إطلاقها، حيث تم فتح باب الحجز على الوحدات المطروحة ضمن المبادرة يوم الخميس الماضي، وقد بلغت قيمة المبالغ المحصلة خلال ٤٨ ساعة من فتح باب الحجز نحو 2,5 مليون دولار عبر الطرق المتاحة للسداد سواء الدفع الالكتروني أو التحويلات البنكية.وأشار وزير الإسكان إلى توقيع بروتوكول تعاون ثلاثي بين هيئة المجتمعات العمرانية وبنك مصر وشركة "إي فاينانس"، لتقديم حلول دفع إلكترونية متطورة، مما يتيح خيارات سداد ميسرة وآمنة عبر قنوات متعددة، الأمر الذي يسهم في تسهيل عملية تحويل المبالغ المستحقة لحجز الوحدات السكنية من مختلف دول العالم.وأكد وزير الإسكان أن الموقع الإلكتروني الرسمي للمبادرة يمثل منصة إلكترونية متكاملة تتيح تجربة فريدة للراغبين في شراء وحداتهم السكنية، حيث يمكن المستخدمين من معاينة الوحدات عن بُعد عبر جولات افتراضية عالية الدقة، مع الاطلاع على تفاصيل مواقع المشروعات والخدمات المحيطة بها، بالإضافة إلى إمكانية إتمام إجراءات الحجز إلكترونيًا بسهولة وشفافية، بما يضمن تجربة سلسة وآمنة للمصريين بالخارج.وأضاف أن الموقع الإلكتروني للمبادرة تم تطويره بالتعاون مع شركة اكسلانت التابعة للمتحدة للخدمات الإعلامية، وشركة إي فاينانس، وبنك مصر، ليتيح لمستخدميه رفع الأوراق المطلوبة عقب إتمامها سواء تحويل بنكي، أو تحويل عبر الصرافة، أو الحجز والسداد بالدفع بالكروت الائتمانية على الموقع، لتوفير حلول دفع متنوعة وسريعة وآمنة وذات موثوقية، بما يوفر وقت وجهد العملاء.ومن جانبه أعرب إبراهيم سرحان رئيس مجلس إدارة مجموعة "إي فاينانس" للاستثمارات المالية والرقمية، عن اعتزازه بما حققته المجموعة وشركاتها التابعة في دعم ودفع مسيرة التحول الرقمي الوطنية في جميع الجهات الحكومية وعلى كافة المستويات والقطاعات الاقتصادية، بما في ذلك الدور الرائد الذي حققته شركة تكنولوجيا تشغيل المنشآت المالية فيما يخص المتحصلات الحكومية سواء بالعملات المحلية من الداخل أو العملات الأجنبية من الخارج بفضل ما طورته من بينية تحتية تكنولوجية هي الأحدث على مستوى العالم والأكثر سرعة ودقة وأماناً.وأضاف أن الدعم والدور المحوري الذي سوف تقدمه شركة "إي فاينانس" للمبادرة الوطنية "بيتك في مصر" سوف يدفع بالمبادرة نحو النجاح والثقة والانتشار السريع اعتماداً على التكنولوجيا المالية فائقة الدقة والسرعة والأمان لخدمة عمليات التحصيل الرقمي لقيم وأقسام الوحدات العقارية بالدولار، وبذات النجاحات والإنجازات التي اعتادها جميع المواطنين في مختلف خدمات المدفوعات والتكنولوجيا المالية المقدمة من المجموعة وكافة شركاتها التابعة، ولا سيما في ظل التعاون مع وزارة الإسكان التي لم تدخر جهداً في دعم المبادرة لخدمة المصريين بالخارج.ومن جهته أكد هشام عكاشه رئيس مجلس إدارة بنك مصر، على اعتزاز البنك بالمشاركة في المبادرة الوطنية "بيتك في مصر" لا سيما في ظل مواصلة التعاون المثمر مع وزارة المالية وشركة "إي فاينانس" بما يضمن تحقيق ذات النجاحات البارزة التي حققها بنك مصر فيما يخص المتحصلات الحكومية بالتعاون مع وزارة المالية وشركة "إي فاينانس" على مدار السنوات الماضية.شركة "إي فاينانس" حققت نجاحات مشهودة في تحصيل المدفوعات الإلكترونية بالعملة الأجنبية من خلال النافذة الواحدة لسياحة اليخوت وعبر بوابة السداد لمركز الدفع والتحصيل الإلكتروني الحكومي، والذي يأتي في إطار توجهات الدولة إلى تعظيم سياحة اليخوت عن طريق منصة إلكترونية تشارك فيها جميع الجهات المعنية بغرض تيسير الإجراءات والموافقات اللازمة مقابل إصدار فاتورة لليخت الأجنبي يتم تحصيلها إلكترونياً بالدولار الأمريكي.
مجموعة "إي فاينانس" و"فيزا" توقّعان اتفاقية "خطة النمو الاستثماري المشترك" خلال فعاليات “Visa Connect Cairo” لتعزيز الخدمات المالية الرقمية
وقّعت مجموعة “إي فاينانس” للاستثمارات المالية والرقمية اتفاقية تعاون جديدة مع فيزا، الشركة الرائدة عالميًا في مجال المدفوعات الرقمية، تحت عنوان “خطة النمو الاستثماري المشترك للمدفوعات الرقمية”، وذلك خلال فعاليات “Visa Connect Cairo”، الحدث البارز في مجال التكنولوجيا المالية والمدفوعات الرقمية.تهدف هذه الشراكة إلى تعزيز نمو قطاع الخدمات المالية الرقمية في مصر، من خلال توسيع نطاق إصدار البطاقات المالية، وتطوير حلول قبول المدفوعات والاستحواذ على التجار، وإطلاق خطط مبتكرة لدعم التجار في مختلف القطاعات، بما يعزز من قدراتهم على الاستفادة من أحدث حلول المدفوعات الرقمية، كما تأتي هذه الاتفاقية في إطار التزام الجانبين بدعم استراتيجية التحول الرقمي في مصر، وفقًا لرؤية مصر 2030. وتتضمن الاتفاقية الجديدة توسيع نطاق إصدار المنتجات المالية المبتكرة، وتعزيز الحلول الرقمية الموجهة للتجار في القطاعات المختلفة، بما في ذلك قطاعات التجزئة، والسياحة، والخدمات، والتجارة الإلكترونية، كما سيتم العمل على تحفيز منظومة الدفع غير النقدي عبر دعم التجار وتمكينهم من استخدام أحدث وسائل القبول الرقمي، بما في ذلك تقنية Tap-to-Phone، بالإضافة إلى تطوير حلول تمويلية مبتكرة لزيادة الكفاءة التشغيلية وتحفيز النمو الاقتصادي. وبالإضافة إلى ذلك، سيتم تقديم حلول دفع مستحدثة لاستهداف شرائح جديدة مثل طلاب الجامعات، بما يوفر لهم سهولة الوصول إلى الخدمات المالية الرقمية وتعزيز المزيد من الشمول المالي بين الشباب.كما يشمل التعاون برامج استشارية لتطوير خدمات الدفع الرقمية، وتقديم نماذج عالمية لأفضل الممارسات في رقمنة المدفوعات، إلى جانب مبادرات توعوية مشتركة لدعم التحول الرقمي والشمول المالي، وسيتم التركيز على تطوير استراتيجيات تسويق رقمية متقدمة، وتعزيز تبادل البيانات والتحليلات لدعم القرارات المالية.وتهدف هذه الشراكة إلى توسيع نطاق الخدمات المالية الرقمية لكل من المستهلكين والتجار، مع التركيز على دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة، من خلال حلول دفع رقمية أكثر أمانًا وسهولة، كما أن المبادرات سوف تشمل تعزيز قبول المدفوعات الرقمية، وتوفير خيارات دفع مرنة تدعم النمو المستدام للمؤسسات التجارية بمختلف أحجامها.أكد إبراهيم سرحان رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لمجموعة “إي فاينانس” للاستثمارات المالية والرقمية، أن هذه الاتفاقية تمثل خطوة جديدة في مسيرة توسع المجموعة نحو تقديم حلول مالية رقمية أكثر تطورًا وابتكارًا، حيث قال:"نعمل باستمرار على الاستثمار في التقنيات المالية الحديثة، وبناء شراكات قوية مع المؤسسات العالمية مثل فيزا، بما يعزز من دور "إي فاينانس" كشريك استراتيجي في التحول الرقمي بمصر، وهذه الاتفاقية ستسهم في دعم التجار، وتمكينهم من استخدام أحدث حلول الدفع، بما ينعكس إيجابيًا على الاقتصاد الرقمي في مصر."ومن جانبها، صرّحت ليلى سرحان، المدير الإقليمي ونائب رئيس مجلس الإدارة لقيادة أعمال شركة فيزا في شمال إفريقيا ودول المشرق وباكستان، قائلة: "تظل فيزا ملتزمة بدعم التحول الرقمي في مصر من خلال التعاون مع المؤسسات الرائدة مثل إي فاينانس."وأضافت أنه تم تصميم هذه الشراكة لتمكين التجار والشركات الصغيرة والمتوسطة من خلال حلول الدفع الرقمية المتقدمة، ودفع النمو الاقتصادي والشمول المالي في البلاد، وبما أن الشركات الصغيرة والمتوسطة تمثل 98٪ من نشاط القطاع الخاص وتساهم بنسبة 43٪ في الناتج المحلي الإجمالي الوطني، فإن تمكين هذه الشركات من خلال التحول الرقمي يعد أمرًا بالغ الأهمية لاستمرار ازدهار مصر، وتتوافق جهودنا مع رؤية مصر 2030، التي تهدف إلى خلق اقتصاد قوي ومستدام."
"إي هيلث" توقّع عقود واتفاقيات تعاون مع وزارة التضامن وهيئة التأمين الصحي الشامل
بشراكة استراتيجية مع شركة "إي هيلث" الشقيقة لمجموعة "إي فاينانس" للاستثمارات المالية والرقمية انطلقت مؤخرًا فعاليات المنتدى السنوي للهيئة العامة للتأمين الصحي الشامل والذي أقيم برعاية رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي تحت عنوان "الدور الريادي للقطاع الخاص لتحقيق تغطية صحية شاملة ومستدامة".وفي ضوء الشراكة الاستراتيجية مع شركة تكنولوجيا تشغيل وإدارة خدمات التأمين الصحي «إي هيلث»، تناول المنتدى عدة محاور رئيسية، منها تعزيز الاستثمارات الخاصة في تقديم خدمات الرعاية الصحية، ودعم مشاركة القطاع الخاص من خلال التعاقد وضمان الجودة، ودور التأمين الخاص والصناعات ذات الصلة في تحقيق التغطية الصحية المستدامة، بالإضافة إلى التحول الرقمي كأداة لدعم الشراء الاستراتيجي وتعزيز قيمة الرعاية، والالتزام نحو المستقبل.وشهدت فعاليات المنتدى توقيع "عقد تقديم خدمات دعم وتشغيل منظومة التأمين الصحي الشامل" بين كل من "الهيئة العامة للتأمين الصحي الشامل" برئاسة مي فريد، وشركة "إي هيلث" برئاسة أكرم رضا، حيث يهدف هذا التعاقد إلى تمكين الهيئة في الرحلة الرقمية لتحقيق مستهدفاتها من مخطط النشر والتعميم على مستوي الجمهورية من خلال الفعالية والكفاءة التشغيلية لخدمات المنظومة الرقمية والدعم المستمر لها من خلال الإدارة والتشغيل.كما تضمنت فعاليات المنتدى توقيع بروتوكول تعاون بين كل من وزارة التضامن الاجتماعي، والهيئة العامة للتأمين الصحي الشامل، وشركة تكنولوجيا تشغيل وإدارة خدمات التأمين الصحي "إي هيلث" -وشركة "إي فاينانس"- وذلك بشأن التعاون في الربط بين منظومات التأمين الصحي الشامل ومنظومات شبكة الحماية الاجتماعية.وشهد على التوقيعات كل من الدكتور خالد عبدالغفار وزير الصحة والسكان، والدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي، والدكتور إيهاب أبو عيش نائب رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للتأمين الصحي الشامل ،والأستاذ/ إبراهيم سرحان رئيس مجلس إدارة والعضو المنتدب لمجموعة "إي فاينانس"، وقام بالتوقيع كل من الأستاذ/ حسام الجولي العضو المنتدب لشركة تكنولوجيا تشغيل المنشآت المالية "إي فاينانس" التابعة لمجموعة "إي فاينانس"، والأستاذ/ أكرم رضا العضو المنتدب لشركة إي هيلث، والأستاذ / رأفت شفيق مساعد وزيرة التضامن الاجتماعي للحماية الاجتماعية، والاستاذة مي فريد المدير التنفيذي للهيئة العامة للتأمين الصحي الشامل.وتنفرد فعاليات المنتدى لهذا العام بعقد جلسة مباحثات حوارية مفتوحة بين قيادات المنظومة ورؤساء الجهات الفاعلة وممثلي المنظمات الدولية والشركات العالمية، والتي أدارها الإعلامي أسامة كمال لمناقشة دور التحوّل الرقمي في تمكين الرعاية الصحية القائمة على القيمة، والوصول إلى الابتكار، ونماذج تمويل الرعاية الصحية المبتكرة.وتحدث خلال هذه الجلسة كل من الأستاذ/ إبراهيم سرحان رئيس مجلس إدارة مجموعة "إي فاينانس" للاستثمارات المالية والرقمية، والمهندسة /غادة مصطفى لبيب نائب وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات للتطوير المؤسسي، والأستاذ /محمود الخطيب نائب رئيس الشركة لقطاع الأعمال في شركة فودافون مصر، والدكتور نعمة سعيد عابد ممثل منظمة الصحة العالمية بمصر، والدكتور حاتم الورداني الرئيس التنفيذي لشركة استرازينيكا مصر.وركزت الجلسة النقاشية على استكشاف الدور المحوري للتحول الرقمي في تعزيز كفاءة النظام، ودعم تخصيص الموارد، واتخاذ القرارات القائمة على الأدلة، وترتيبات الشراء الاستراتيجية، كما شهد إلقاء نظرة عامة على التحول الرقمي في الرعاية الصحية داخل نظام التأمين الصحي الشامل، وناقش دور حلول إدارة الرعاية الصحية الرقمية في دعم الكفاءة، والسيطرة على الاحتيال والهدر والإساءة، وكذلك دور التحول الرقمي في دعم تخصيص الموارد والشراء الاستراتيجي.وصرح إبراهيم سرحان، رئيس مجلس إدارة مجموعة "إي فاينانس" للاستثمارات المالية والرقمية، بأن الاستثمارات التي تقوم بها المجموعة تدعم مجال الصحة والتأمين الصحي بشكل أشمل، وتساهم في المضي قدماً لجعل البيئة الاقتصادية والصحية أكثر تنافسية من خلال الشراكة مع الحكومة والقطاع الخاص، وبما يعزز الدور الذي تلعبه المجموعة لإتاحة الخدمات المختلفة لجميع المواطنين عبر كافة القطاعات، ولا سيما الخدمات الطبية التي تعمل على تطويرها شركة "إي هيلث" بالتعاون مع الهيئة العامة للتأمين الصحي الشامل ووزارة التضامن الاجتماعي وكافة الجهات المعنية، ضمن جهود الدولة لتحسين الخدمات الحكومية المقدمة للمواطنين.وأعرب عن اعتزازه بالدور المحوري الذي تقوم به شركة "إي هيلث" لدعم وزيادة جودة الخدمات الحكومية في مجال الرعاية الصحية تنفيذاً لاستراتيجية التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030، مؤكداً على أهمية وضرورة رقمنة البيانات المتكاملة والمترابطة من مختلف القطاعات التنموية لتطوير الخدمات المقدمة للمواطنين، والاستفادة من التحليل الرقمي لهذه البيانات كمرجعية مهمة في صنع القرار ودعم عملية التخطيط وصناعة القرار الاستراتيجي، داعياً القطاع الخاص للمشاركة في التحول الرقمي للمنظومة الصحية باعتبارها أحد أبرز القطاعات الواعدة.وقال أكرم رضا المدير التنفيذي لشركة "اي هيلث"، إن الشركة تم إنشاؤها لتكون الذراع التكنولوجي لهيئة التأمين الصحي الشامل، حيث تعتز "إي هيلث" بهذه الشراكة لتمكين الهيئة من تحقيق أهدافها وتمكين الإدارة والتشغيل للخدمات الرقمية على المنظومة في المرحلة الأولى، بالإضافة إلى التعميم على مستوى الجمهورية.وأضاف أن شركة "إي هيلث" تتعاون مع الهيئة العامة للتأمين الصحي الشامل في تقديم حلول رقمية متخصصة لتحسين جودة الخدمات المقدمة وتحقيق الاستدامة المالية من خلال تحسين إدارة الموارد وتمكين الهيئة. وبالإضافة الي توجه الشركة الي الاستثمار في حلول رقمية وتشغيلية من أجل ترسيخ دور القطاع الخاص كشريك أساسي لتقديم الخدمات الصحية في إطار رؤية وزارة الصحة و السكان.وأوضحت مي فريد، المدير التنفيذي للهيئة العامة للتأمين الصحي الشامل، أن انعقاد المنتدى يأتي في إطار مساعي الهيئة لمواجهة التحديات الرئيسية التي يواجهها تطبيق النظام الصحي في مصر، من خلال التعاون مع كافة الأطراف المعنية من القطاع الخاص والجهات الدولية والمحلية.وأكدت اعتزازها بالتعاون والجهود الكبيرة التي تبذلها شركة " إي هيلث " ومجموعة "إي فاينانس"، بما يتماشى مع أهداف المنتدى الرامية لوضع خارطة طريق استراتيجية لتعزيز جاهزية القطاع الخاص وتوسيع نطاق الخدمات الصحية بشكل عادل ومستدام، بما يسهم في تحقيق أهداف التغطية الصحية الشاملة التي تضمن الرعاية للجميع. وقد تأسست شركة "إي هيلث" نهاية عام 2021، لتكون الذراع الرقمي للهيئة العامة للتأمين الصحي الشامل في تقديم خدمات متكاملة وأيضا كمشغل رقمي لإدارة وتشغيل خدمات منظومة التأمين الصحي الشامل.